نتائج البحث: نجوم السينما
ولدت جاذبية الفنان عادل السيوي النجومية المصرية عام 1952. درس شابًا الطب والجراحة، تخللتها سنة واحدة فنية، كانت كفيلة بهجرته مهنته الأولى وتكريس تفرغه للوحة والكتابة الفنية بمستوى رقي موهبته اللونية والخطية.
يتوافد نجوم السينما والتلفزيون إلى الكنيسة. يحتلون الكراسي الأمامية حول التابوت، يقابله المذبح، حيث سيحضر القسيس لإقامة الصلاة. ثم لا تعرف كيف، يتدفّق على الكنيسة حشد من الشباب، معهم شابات محجبات، من الأزقة القريبة، ليحتلوا المقاعد الخلفية.
ما بين انخفاض لا يحتمل في درجة الحرارة، وارتفاع غير مسبوق في الأسعار، انطلقت الدورة الخامسة والخمسون لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، والتي استمرت فعالياتها في مركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية بالقاهرة على مدار 14 يومًا.
أجواء طلاب اليسوعية لا تختلف كثيرًا عن "الإيكول دي ليتر". في فرعنا، الاقتصاد، معظم الطلاب من اليسار. بينهم أعضاء في منظمتنا. الفرنسية، ومعها شيء من الإنكليزية، هي لغتهم. لا حاجة للعربية، ولا مكان لها في الدروس، ولا في الكافيتيريا.
يستضيف متحف مدينة كولن الألمانية (كولونيا) معرضًا للفنّ الزخرفي تعرض فيه صور التقطها هورست باومان/ Horst Bauman، أحد أشهر المصورين في ألمانيا خلال حقبة الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي.
تبرز اللقطة السينمائية زركشة الأرضية، ونقش الجدران، وفروع لوحة شجرة السلالة، ولون حديد الشبابيك، ورسوم الفراش، ونقوش أواني الطعام، وألوان طبق الدوم، حيث يقدم الخبز.
كانت قاعات السينما المصرية على موعد مع فيلم جديد، استطاع فور عرضه أن يحدث حالة من الجدل بداية من الاسم الغريب "ڤوي ڤوي ڤوي". الفيلم من تأليف وإخراج عمر هلال وبطولة محمد فراج، نيلي كريم، بيومي فؤاد، وطه دسوقي.
ملخص ما قال ط. الشناوي إن "أولاد حريم كريم" يُخاصم سينما هذا العصر، وإن بطله المطرب الذي كان أحد نجوم جيل التسعينيات وبداية الألفية، يحاول من خلاله أن يستعيد وهجًا قديمًا يُثبت الواقع أنه فقده بالفعل.
فيلم "الحكيم" تجري أحداثه في قرية سورية في ريف حمص، نحن مع طبيب (دريد لحام) لم يهاجر، أو يهرب من سورية، بل فضَّل البقاء في القرية، وليس في المدينة، مع حفيدته ياسمين، لمداواة أهلها الفقراء مجانًا؛ بل وصرف الدواء لهم.
سخونة أنشطة الأردن الثقافية والفنية خلال فصل الصيف، وكثرتها وزخمها وتداخلها، تكاد تشكّل ظاهرة تستحق التأمّل والمراجعة، في بلد يوزّع مبدعوه كتبهم بالمجانِ لِمن يقبل اقتناءها، وبالكاد يعيش نجوم الدراما فيه على الكفاف.